تلخيص كتاب رغبات محققة مع الصفوة من نادي إثراء اون لاين للكتاب

هذه النقاط من دلال العقدة مشكورة

أهم ما تعلمته من كتاب “رغبات محققة” للكاتب واين داير :

أن أشعر بجسدي بالأمر الذي أريد له أن يظهر ويتجلى.
أن أعيش الأمر من نهايته وكأن الأمر تجسد ماديا في عالمي الفيزيائي.
أن داخل كل منا ومضة إلهية تسمى “أنا أكون الذي انا أكون” .. تحتاج وقود + رعاية= معجزات بطريقة مذهلة.
أنني أملك القوة كل أشفي نفسي كل ما علي فعله هو التفكير حول شعوري أنني معافاة تماما.
أن التجلي حقيقة يحدث عندما تغير مفهومك عن ذاتك الذي يتم من خلال: ( قبول حقائق جديدة – والتخلص من وجهات نظر قديمة عن الأمور التي بإمكانك تحقيقها)
توكيد: أنا عازمة على تحدي وتغيير أي أفكار تعيق اكتسابي لرؤية أعلى لذاتي.
توكيد: أنا لا أضع أي حدود أو معوقات أمام كل ما أنوي أن أحققه أو أنوي أن أكون عليه من الآن فصاعدا.
تعلمت أن الحقيقي هو الذي لا يتغير وكل الأشياء في حركة ولا شيء مستقر الا الروح وأنني كائن روحاني لا متناهي يمر بتجربة إنسانية مؤقتة.
تعلمت أن أجيب على سؤال من أكون ؟؟ كائن لا متناه لم أنشأ من أبوين وإنما من مصدر الوجود الذي هو في حد ذاته لا يولد ولا يموت ولا يتغير .
الهدف من الكتاب أن نتعرف على الومضة وأنه مع الإله كل شيء ممكن.
تمرين: أسأل نفسي دائما هل تنبع رغباتي الآن من ذاتي الدنيا أو السامية؟
توكيد: أنا كلي المعرفة أن كلي القوة أنا لا متناهي
تعلمت أن أنا لست.. أنا لا أستطيع .. أنا لم = خنق للحضور العظيم داخلي.
أن أنتبه لما بعد “أنا أكون” في محادثتي اليومية، وأن الاحظ كيف يقوم من حولي باستخدام أو إساءة استخدام ” أنا أكون” (فقير مريض حزين خائف سيء الحظ…) + المزيد من الجذب
أن الإله محبة
تعلمت أن الخيال أعظم هدية منحها الله لنا على الاطلاق “كل شيء ينبع من شيء قريب لخيالك”
أن أنتبه للتزامن الإلهي دون أن أسمح للانا أن تجعلني أعتقد أنها من تمسك بزمام الأمور.
أن أتخيل نفسي وأنا أصبح كل ما أرغب أن أكون عليه.
وأن أي أمر غير موجود= أمر لم نرغب فيه بما فيه الكفاية.

قواعد من أجل خيال صحي:

لا تتخيل ما لا تريده أن يتجسد
لا تسمح لخيالك أن يتلوث بأفكارك حول كيف تعودت حياتك أن تكون (توجيه أ. حصة أن نمارس التأمل التنفس والاسترخاء).
خيالك ملكك وحدك ..علق لافتة على مدخل خيالك “الرجاء عدم الإزعاج”

توكيد: سألتقي بالنجاح غير المتوقع في أوقات عادية
توكيد: الكون سيتأمر معي لتحقيق رغباتي
نصيحة أ.حصة: ضرورة دمج الرضى مع الخيال لأن مقاومة الوضع الحالي لا تعطي الخيال قوة
الرضى = الاعتراف بوجود الشيء الآن + عدم مقاومته وبنفس اللحظة التركيز على ما تريد.
تعلمت أن أنسى أمر متى وكيف وأعيش حلمي على صعيد روحاني
وأن أكون عنيدة فيما يتعلق بكل ما أريد
أن أنتقل من أنا لست إلى أنا أكون
وأن أجسادنا تصاب بالمرض بسبب مستوى الطاقة الذي نعيش فيه
تعلمت أن ذاتي الأسمى هي الحب غير المشروط حيث لا فواصل ولا أحكام مسبقة ولا وقت
تعلمت أن أكون المحبة وأن أكون منسجمة مع ذاتي الأسمى
تعلمت أن أثبت أنا أكون دون خوف في خيالي
تعلمت أن هناك قدر كبير من الحكمة في فكرة افتراض الشعور عند تحقيق الرغبة.
تعلمت أن مشاعري هي مسكني
وأن العاطفة تتغلب على المعرفة
وأن تغيير الشعور يغير المصير
وأن الشعور هو الوسيط الذي يدخل الفكرة إلى اللاواعي ويطبعها فيه
تعلمت ألا أمعن النظر في متاعبي وصعوباتي وأمراضي
تعلمت أن أحل كل النزاعات بجرعات هائلة من المحبة
تعلمت أن أكثف محبتي
وأن أتدرب على الإحساس بالفكرة التي أدخلتها إلى مخيلتي
تعلمت أن أملي على عقلي الباطن أي أنا أريد أن أكونها وأختارها
تعلمت أن كل التقدم وكل تحقيق الرغبات يعتمد على سيطرة وتركيز انتباهك.
تعلمت أن أعيد توجيه انتباهي بثقة وحب ولطف من الخارج إلى الداخل
تعلمت أن شكوكنا خونة
تعلمت أنه عندما يتلقى الناس العلاجات الدوائية للمرض فأنها تخلصهم من المرض في أجسامهم فقط وليس من طاقاتهم ولذلك يعود المرض .
تعلمت أن أنا سوف = أنا لست
تعلمت أن أكون مكتفيا بما أنا فيه
تعلمت أن عقلي الباطن يتعامل مع 96% من إجمالي ما أقوم به في حياتي
أن ال 5 دقائق الأخيرة في نهاري التي تسبق دخولي النوم هي أهم 5 دقائق في نهاري بأكمله.
أنه مهما كانت الفكرة التي سأودعها في اللاواعي قبل النوم فهي المقياس لما يتحقق في ثلثي حياتي اليقظة على الأرض.
تعلمت أنني السلطة المطلق في عالمي.
وأن أستمتع بالغموض وأنفتح على امكانات لا تنتهي.
أننا نعيش في كون مكتمل وأن الزمن من ابتكار الانسان وهو في الاساس وهم.
تعلمت أن أختار التأثير على عقلي الباطن وأن اثق بالأحلام لأنها تخفي بوابة الأبدية.
تعلمت أن آخر فكرة في ذهني تبقى 4 ساعات في عقلي الباطن
وأن أستثمر في لحظات ما قبل النوم ما أنوي تجليه في حياتي.
وتعلمت أنه إذا هاجمني القلق والخوف قبل النوم ألا أبقى مستلقية.
وأن أبذل جهدا كي أشعر بالقوة المؤيدة في جسمي.
تعلمت أنه إن لم أشعر أنه يبدو طبيعيا ذلك الذي أرغب أن أكون إياه فلن يكون كذلك أبداً.
تعلمت أنه من النادر أن ترغب فيما تشعر ببساطة أنه غير طبيعي .
تعلمت أن العالم موجود من أجلي
تعلمت أن أطلب أن تسيطر المحبة على العالم بأسره.
تعلمت أنني أتحرر عندما أرفض السماح بالمزيد من عادات إصدار الأحكام/ الإدانة/ النقد.. وأن المحبة هي البديل..
تعلمت أن كل ما علينا هو أن نحب بعضنا البعض.
تعلمت أنه عندما أتقاسم ما لدي مع الآخرين يتضاعف.
تعلمت أيضا أن التأمل إجراء ضروري من أجل الدخول في اتصال واعي مع ذاتك الأسمى.

ومن الفيلم:

الأسس ال 5 لتحقيق الأمنيات:

قوة الخيال
العيش من النهاية وهو أن تتصور الأشياء غير الموجودة كأنها موجودة بالفعل
الشعور (افتراض إحساس الأمنية المتحققة )
عقلك اللاواعي يتحكم في حياتك
وان ال 5 دقائق قبل النوم تبرمج عقلك اللاواعي.

نفيل وضع جانب رأسه هذه المقولة “اجعل أحلامك المستقبلية حقيقة حاضرة بافتراض إحساس الأمنية المتحققة”.
وأن 96.97% مما تفعله في حياتك يحدث بسبب عقلك اللاواعي
وحتى يتبرمج عقلك اللاواعي فهو يمضي ويتفاعل مع أي كان ما يضعه عقلك الواعي بداخله.
وان عقلك اللاواعي يتأثر كثيرا بمشاعرك
وان التغيير في المشاعر هو تغيير للقدر
وخذها قاعدة ” لا تشكو ولا تفسر”
وأنه من المهم أن أسأل نفسي :هل يبدو الأمر طبيعي لي أن أكون ……؟؟؟
وأنه طالما لدي أي أفكار للإدانة / النقد/ الحكم على أي من خلق الله = انت تقلل من شأن “أنا أكون” الموجود بداخلك.